• الرئيسية
• عربي وعالمي

واجه المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، بيب غوارديولا، ضغوطاً هائلة بعد خروج فريقه من مسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث أصبحت مهمته مع الفريق تتلخص في مواجهة تحدي صعب للغاية، وخاصة مع تقدم بعض اللاعبين في السن.

وأكد غوارديولا إلى أن غياب لاعب الوسط رودريغو هرنانديز "رودري"، جاء بسبب تعرضه للإصابة كان بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير.

وأشار أن عدم وجود رودري أثر سلبًا على أسلوب لعب الفريق واكد أن الفريق يحتاج إلى تحديث عناصره، خصوصاً مع تقدم بعض اللاعبين في العمر، وقد بدأ بالفعل تنفيذ خطته لتجديد الدم من خلال السماح برحيل القائد كايل ووكر، ثم أبرم بعض الصفقات لجلب لاعبين جدد.